تعين مأمور نفوس في بصرى وفي دوما مأمور أوقاف ثم محرراً ومديراً بجريدة ( حط بالخرج ) ثم محامياً ، كان من المهتمين بشؤون الأسرة وقد نظم لها شجرة ( لم أحصل عليها ) وكان يدعو لاجتماعات التعارف لتوطيد أواصر المحبة بين أفراد أسرته ، وكان رجلاً شريفاً مستقيماً نزيهاً لفظ آخر نفس من أنفاسه قبل أن يتم الخمسين من عمره ، تزوج من تميمه يوزباشي وصبحية شحرور وأنجب من الأولى : ابنه الوحيد محمد ممدوح 1914 وتوفي عام 1940 .